FASCINATION ABOUT إدارة الموارد البشرية الحديثة

Fascination About إدارة الموارد البشرية الحديثة

Fascination About إدارة الموارد البشرية الحديثة

Blog Article



الرئيسية - مقالات - الاتجاهات الحديثة في إدارة الموارد البشرية في عصر العولمة والحوكمة الإلكترونية والتحولات الاقتصادية الاتجاهات الحديثة في إدارة الموارد البشرية في عصر العولمة والحوكمة الإلكترونية والتحولات الاقتصادية كتابة : بكه

تستخدم المنظمة مجموعة من الموارد الملموسة وغير الملموسة لتحقيق أهدافها.

تتضمن ممارسة رأس المال البشري الإستراتيجية التي يجب على الشركة اتباعها لتحقيق أداء أفضل.

ستتعرف في هذه الجلسة التدريبية على: الاتجاهات الحديثة في إدارة الموارد البشرية.

يتم بعد ذلك سحب الآثار المترتبة على الوظيفة على المدى الطويل لتوجيه ممارسات الاختيار والتنسيب والتدريب الحالية.

كخبراء إداريين، يجب على موظفي الموارد البشرية القيام بدور نشط في العمليات الهندسية والإدارية وغيرها داخل الشركة وإيجاد طرق لمشاركة الخدمات بشكل أكثر فعالية.

في إدارة الموارد البشرية التقليدية، كان على الموظفين أن يكونوا متخصصين في مجالات وظيفية معينة مثل إجراء المقابلاتوالتوظيف والتدريب.

وتوضح الصورة أدناه النماذج المختلفة من المركزية العالية إلى اللامركزية العالية.

تختلف إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية ووظيفة الموارد البشرية التقليدية بعدة طرق. النقاط الرئيسية للاختلافات بين الاثنين هي؛

مبدأ الكفاءة: تعتمد المنظمات المختصة في تحقيق أهدافها على الكفاءة الفردية.

وتؤدي هذه السياسات الأربع إلى "العناصر الأربعة"، وهي الالتزام والتطابق والكفاءة وفعالية التكلفة.

شريك الأعمال الاستراتيجي للموارد البشرية يعتبر نموذج الإدارة المركزي للموارد البشرية النموذج الأكثر شهرة والأكثر شيوعاً. وكان قد ابتكره ديف أولريش في أواخر التسعينيات، ويعمل قسم الموارد البشرية في أربع مجموعات: الخدمات المشتركة: يُعتبر هذا الفريق المركزي نقطة الاتصال الأولى للموظفين والمديرين.

نشرت دائرة الموارد البشرية تقريراً موجزاً حول نتائج الدراسة التي اعتمدت في تنفيذها على المنهجين الكمي والنوعي لبحث تطور إدارة الموارد البشرية في ظل عوامل ومحركات رئيسية مثل العولمة والظروف الاقتصادية المتغيرة، إلى جانب مواكبة التطور التكنولوجي اتبع الرابط المتسارع.

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Report this page